المؤسسات بحث
معهد ادوارد سعيد الوطني للموسيقى
• رفد المجتمع الفلسطيني بكفاءات موسيقية قادرة على الإبداع الموسيقى وتعليم ونشر
المزيد>>
أخبار بحث
  • النشرة الختامية من موقع السياسات الثقافية في المنطقة العربية يُعلن برنامج السياسات الثقافية في... قراءة>>
  • مصر: افتتاح متحف نجيب محفوظ بعد 13 عاماً شهدت القاهرة منتصف شهر تموز/ يوليو 2019... قراءة>>
  • ليبيا: ملتقى دولي حول حماية التراث الثقافي في ليبيا عقدت منظمة اليونسكو يومي 15 و16 تموز/ يوليو... قراءة>>
  • العراق: قبول مشروط لإدراج بابل القديمة على لائحة التراث العالمي بإجماع أعضائها، أدرجت منظمة الأمم... قراءة>>
  • الأردن: 50 ألف كتاب مجاني في المدرج الروماني أطلق الفاعل الثقافي حسين ياسين، مؤسس... قراءة>>
الأعضاء بحث
سامي عبد القرفي
فاعل ثقافي، موسيقي مستقل., عدة مواقع ثقافية
يدرس حالياً الاتصالات ووسائل الإعلام التفاعلية. تتركز اهتماماته في السياسات
المزيد>>


الاخبار
المغرب: مطالبات بحذف مقطع مسيء للفلسفة في كتاب للتربية الإسلامية
Jan 2017

قامت الجمعية المغربية لمدرسي مادة الفلسفة بمطالبة وزارة التربية بحذف مقطع يتهجّم على الفلسفة في أحد كتب التربية الإسلامية.

يتضمن المقطع، الذي أثار جدلاً واسعاً في وزارة التربية في المغرب مؤخراً، كلاماً لأحد علماء المسلمين يصف فيه الفلسفة بأنها "أسُّ السّفَة والانحلال، ومادة الحيرة والضلال، ومثار الزيغ والزندقة، ومن تفلسف عميت بصيرته عن محاسن الشريعة المؤيدة بالبراهين، ومن تلبس بها قارنه الخذلان والحرمان، واستحوذ عليه الشيطان".

وطالبت الجمعية وزارة التربية الوطنية بالتراجع الفوري عن هذه الكتب المدرسية وسحبها من التداول المدرسي درءاً التطرف وحفاظاً على سلامة الجو التربوي بالمؤسسات التعليمية. ورأت الجمعية في بيان لها أن "الخلاصة التي جاءت في الدرس يفهم منها معارضة الفلسفة للإيمان، وهو ما لا ينبغي أن يصل للتلميذ بهذا الشكل، لأنه خروج عن مقصود المنهاج من ذلك الدرس. إن وضع مقرر رسمي بين أيدي ناشئة المغرب يتضمن تشويهاً وتحريفاً لمقاصد الفلسفة الحقيقية".

من جهتها، أعلنت وزارة التربية عدم استجابتها لحذف المقطع المذكور وعلّقت أنه قُرأ من خارج سياقه، وأصدرت بياناً قالت فيه إن منهاج التربية الإسلامية يستند إلى "مبدأ الوسطية والاعتدال، ونشر قيم التسامح والسلام والمحبة، ويؤكد تعزيز المشترك الإنساني بالبعد الروحي الذي يعطي معنى للوجود الإنساني". 


أضف بريدك هنا لتصلك نشرتنا البريدية.